
فمن المعروف أن الكثير من الفتيات يرغبن بالالتحاق بهذه المهنة، لأنها توفر لهم الراحة والمردود المالي العالي مقارنة بغيرها من المهن.
تخصص هندسي وقد تطورت أهميته خلال السنوات الأخيرة، وذلك نظرًا لكمية البيانات الهائلة التي يتم تحليلها وتحميلها عبر الانترنت ونظرا لحاجة الشركات لحماية معلوماتها، ويمكن أن يتوظف خريج التخصص بالوظائف الآتية:
يعتبر التجميل والتزيين وتصميم الأزياء وعمل صالونات تجميل من المهن المرغوبة بشدة لدى العديد من النساء, كون هذه الأمور يوجد عليها إقبال كبير, يرجع هذا لأن المرأة بطبيعتها الفطرية تميل إلى الجمال وقدرتها الفائقة على تنسيق الألوان, لهذه الأسباب فإن مهنة التجميل وتصميم الأزياء من المهن التي تستطيع أن تبدع المرأة فيها بشكل.
حيث تقف المرأة اليوم أمام خيارات عديدة من الوظائف وفي مجالات متنوعة.
من خلال ربط الأجهزة وتحليل البيانات، يساهم المهندسون في تحسين العمليات وتقديم حلول ذكية، مما يدعم نمو وظائف المستقبل في مختلف الصناعات.
فقد تتمكن المرأة من بدء مشروعها الخاص وإدارته بنفسها، وبالتالي تحقيق حلمها في الحياة العملية ودون المساس بواجباتها تجاه حياتها الخاصة.
وتعد هذه الوظيفة من مهن المستقبل للبنات المطلوبة والتي تفتح أمامهن آفاقا كبيرة وتكسبهن خبرة واسعة من خلال التفاعل المباشر مع الناس.
تعتبر مهنة الإمارات الصيدلة من أكثر التخصصات تميزاً والتي تحتل مكانة مرموقة في مراتب أرقى المهن في العالم بشكل عام, وهي من أفضل المهن للمرأة بشكل خاص.
الكمال مقابل المخاطرة: لا تحاولي أن تكوني كاملة في كل شيء، فهذا قد يجعلك تخافين من المجازفة أو التجربة، بل جربي أشياء جديدة وتحديات جديدة، وتعلمي من أخطائك ولا تجعليها تؤثر على ثقتك بنفسك. فالمخاطرة هي مفتاح الابتكار والتطور.
في عالمنا الحالي، يوجد الكثير من الإمارات المهن الجديدة والمتطورة التي تطلبها سوق العمل، ولا يستثنى ذلك البنات.
تطوير التطبيقات والأنظمة: حيث تعتمد الكثير من الشركات عليها مطوري البرامج لتوفير أفضل الخدمات لعملائها.
يهتم اختصاص علم النفس بدراسة العمليات العقلية والسلوكية للإنسان، ويتطلب دراسة العمليات العقلية، مثل علم النفس التطبيقي، وعلم النفس السلوكي، وعلم نفس الأطفال والمراهقين، وعلم النفس الإكلينيكي، وعلم النفس الشرعي، وعلم النفس التنظيمي، وتحصل الطالبات على شهادة البكالوريوس أو الماجستير في علم النفس، وتعمل المتخصصات في هذا المجال في القطاعات الحكومية والخاصة، وتتطلب هذه المهنة درجة صعوبة متوسطة إلى عالية.
وهي وظائف تحقق لهن أمانًا وظيفيًا متميّزًا تفتقر إليه الكثير من الوظائف الأخرى.
ستحتاجين إلى خبرة في تطوير ألعاب الفيديو، فضلاً عن مهارات البرمجة وبناء الاكواد البرمجية وتصميم للمواقع الالكترونية.